
يتم تشخيص تكيس المبايض من خلال الفحوصات السريرية والموجات فوق الصوتية، بالإضافة إلى التحاليل الهرمونية لتحديد طبيعة الخلل ومراحل تكيس المبايض بدقة.
يشمل العلاج استخدام الأدوية المنظمة للدورة الشهرية، وتحسين التوازن الهرموني، مع تقديم نصائح غذائية وبرامج رياضية مناسبة لدعم صحة المبايض وزيادة فرص الحمل.
في الحالات المتقدمة، قد يتم اللجوء إلى الإجراءات الجراحية الموجهة بالمنظار لتقليل تكيس المبايض وتحسين وظيفة التبويض، مع الحفاظ على سلامة الأعضاء التناسلية.
تشمل متابعة انتظام الدورة الشهرية واستجابة الجسم للعلاج، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي للأم للتخفيف من القلق وتحفيز الثقة في فرص الحمل المستقبلية.