
يتم تشخيص اضطرابات الدورة الشهرية بدقة من خلال الفحوصات الهرمونية، التصوير بالموجات فوق الصوتية، وتحليل التاريخ الطبي للمريضة، لتحديد السبب الأساسي لأي خلل.
بناءً على التشخيص، يتم وضع خطة علاجية فردية تشمل الأدوية، تعديل نمط الحياة، والعلاج الهرموني إذا لزم الأمر، لضمان تنظيم الدورة الشهرية واستعادة الصحة النسائية.
تشمل متابعة انتظام الدورة الشهرية واستجابة الجسم للعلاج، مع تعديل الخطة الطبية عند الحاجة لضمان نتائج فعّالة وطويلة الأمد.
تقدم العيادة التوجيه والدعم النفسي للمريضة لفهم طبيعة اضطرابات الدورة الشهرية، التعامل مع الأعراض، وتقليل القلق المرتبط بالتغيرات الهرمونية.